رسالتي إليك
لست أدري الآن كيف سأبدأ كلامي، فلساني يعجز عن الكلام، و لكنك تعلم جيدا سرك الذي يكمن داخلي.. فقط حروف قلائل، أشعر بها تتحرك على شفتيّ.. أحاول ترتيبها و لكن، ألمح صورتك في مخيلتي، فتتوه الحروف على لساني.. لحظات، و أسترجع نفسي مرة أخرى، و يبدأ قلمي في التحرك بتلقائية شديدة؛ ليخطّ أول حروف تلك الرسالة التي طالما حلمت بكتابتها إليك...
تعليقات