مرارة

استعصت عليّ الحروف وعصتني، فصرت أجهل كيف أريح نفسي من مرارة روح وعذاب نفس، آل بها الأمر إلى أنها لم تعد تعرف إن كانت على حق، أم هي وحدها المخطئة دوما في حق نفسها وحق من حولها.. لم تعد تعرف إن كان ماتمر به من ضعف وهشاشة، هو مجرد مرحلة مؤقتة عابرة، أم هو ضعف مرضي تحتاج معه لزيارة طبيب نفسي..


كل ماأدركه الآن هو أنني فقدت الأمان، حتى صرت أفتقده..

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

موجة

فلسفة البحر

31