بؤس
يمنحني الإحباط مدادا ثريا للكتابة. يتأصل فيخرج أسوأ ما فيّ. العالم أصبح مزريًا وقميئًا، مثيرًا للغثيان. مصر أصبحت لا تطاق. طاردة لكل خير. أواجه الكثير كل يوم، ولا أقوى على الكتابة خشية تكرار لحظات البؤس المتوالية.. ماذا بعد؟
ولا تزالُ الفراغاتُ في حاجةٍ إلى ما/منْ يملؤها..