تناسبها الزرقة كلية. تتخفى داخل شرنقة نسجتها بيديها حول نفسها. من الخارج تبدو زرقاء اللون ذا طابع مريح هادئ، أما داخل الشرنقة، فلا وصف يلائمه، تماما كحال نفسها.. حتى في دنيا المحسوسات، تتخذ من اللون الأزرق حجابا لمن لا يعرفها، ومنفذا للأقربين.. تراها في بعض الأحيان متأنقة في سترة زرقاء داكنة كلون أعماق البحر، تخفي وراءها الكثير من الغضب الرافض للاستسلام.. ربما تراها -لاحقا- ملتحفة بشال زهري اللون، ينير وجهها بشكل ملفت، تماما كتصرفاتها، التي تعكس -لمن يعرفها- أنها ليست على مايرام.. أما إذا صادف ورأيتها في الصباح الباكر تتأمل زرقة السماء الصافية، المنعكسة على ردائها، فاعلم أنها تناجي ربها وتدعوه، ليمهد لها للأمل سبيلا..
تعليقات
ميرسى على المرور الكريم فى مدونتى
ثانياً
بقالى سنة هاموت وانزل فيديو زى الجمبل اللى انا بعمل فيه كومنت ده ومش عارف
ثالثاً: حلو الفيديو بس هوة مين اللى بيلعب على العود
رابعاً
i like ur blog
خامساً:
سلامو عليكو
ثانيا: عايز تنزل فيديو, اعمل copy & paste
للينك في HTML form
لما تعمل new post
ثالثا: أنا أصلا نفسي أعرف مين :)
رابعا : thnxxx :)
خامسا: و عليكم السلام D: